lunes, 21 de enero de 2013

ا الأسلام مستقبلا مخاطر جامة تحدق بالأمة ولا أحد يتحرك لفعل شئ يبعدها عنها فالهوية تندثر وبمساهمة من أصحاب المصالح الخاصة بأدخال الأفلام باللهجة العامية لأتلاف اللغة العربية البعد عن الدين شيأ فشيأ تعليم الأطفال تربية الغرب وتمسك المسؤولين بالكم المركزي فالمخاطر من كل جانب وبهذا يكون التقسيم والأنفصال أت لا محالةأن الظلم والأستبداد والطغيان واقصاء الأخر لن تسكت عنه الجماهير مهما طال الزمن والأوربيون تعلموا وفهموا الدرس ولكن الأمة العربية هي الدابة الغبية فبدات فئة منها تعمل في الخفاء بمساهمة من الغرب الحاقد على تطبيق مخطط تمزيق الأمة وبدأ يظهر جليا ان المخطط سائر وبدون أي تعثر والمستهدفوت في سكرة الحياة فكثيرا ما نلوم الحاكم لكن الحقيقة أن البطانة والمستفدين مؤقتا هم المسؤولون عن تنفيد المخطط انه بالأمكان للأمة أن تكون امنة ومستقرة للأمة ثروات هائلة البشرية والمادية والثقافية ولها مواقع جيواستراتجية وسياسية لكن عقولنا تذوب بسهولة لآغراءات الشياطين والأعداء فلا نحن تمسكنا بالدين حقا ولا أخلصنا في أعمالنا لكي ينفعنا في دنيانا وهكذا نكون قد حققنا أهداف الأعداء وخسرنا نحن كل شئ

No hay comentarios:

Publicar un comentario

Hola amigos y amigas